#لماذا_هي؟!
تُشبه جدًا شعور الطُّمأنينة بعد خوفٍ وارتباك، تُشبه جدًا عود المسك الخام في لحظة انسجام، تُشبه جدًا الفراشات الناعمة
التي لا تؤذي ولا تطير، تُشبه كُل جميلٍ يُقال في محاسنهِ أنه
جميل، يكفي أنها هادئة الطباع، وطيبة الخصال، ورقيقة حس وشعور، ثم ماذا يُقال في فتاةٍ إن وُضعت بكفة والنساء بكفة؛ رجحَت كفتها!