skip to main
|
skip to sidebar
لماذ هي؟!
Social Icons
ال
الصفحه الرئسيه
اكتبني في سلام
رسائل وليد لـ مدن
رسائل وليد لـ تدرين
سلام الله
المشاركات الشائعه
لماذا هي؟!(27) : لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي ؟! قريبة.... تَشعُر مِن الوهلةِ الأولى معها وكأنكَ تعرفها منذُ ألفِ عام، عفوية لا يشبَعُ قلبُكَ من الحديثِ معها، مزاجية لا يستقرُّ...
لماذا هي؟!(29) : لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي؟! بالنظر إليها تُصاب بالدهشة والحيرة، تارةً من عَينَيها تشرب، وتارةً في كفَّيها تغرق، وتارةً أخرى تودّ لو أنكَ تسرق السحر الكامن ف...
لماذا هي؟!(15) : لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي!! طيبتها زائدة عن الحد المعقول، رقيقة الحِس والشعور، تشعُر ببرد في كفيك إن صافحت خيالها، تُعطي الأشياء حقها بلا نقصٍ أو خلل، تجعلك...
لماذا هي؟! (1): لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي؟! لا أعرف ولكنَّها تُساهِم مُساهمة فعَّالة في شفائي ,أستطيع أن أصف قلبي بشكلٍ دقيق عندما أنغمس فـ الحديث معها أنَّه يُضئ.
لماذا هي؟!(13): لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي؟! فلتة في جنس البشر كنوادر الأحداث، لا تدع مساحة لغيرها إن أحبتك، غيورة جدًا كالأمهات، صبورة جدًا كالعابدات، هي دون غيرها رداء ال...
لماذا هي؟!(2): لـ | وليد حمدي اسرائيل
لماذا هي؟! لا أعرف، ولكن أستطيع القول بأنها آخر شُعاع أمل في مجرة بؤس، إذا ضحكت استنار وجهها كالصُبح، وإذا حزنت فذاك ليلٌ طويل، تُشبه ...
لماذا هي؟!(4): لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي؟! كانت تُشبِه قارورَة العِطرِ الخام الذي يجتاحُ حواسك الخمسة دُفعةً واحِدة، إن عرفتَ قدرها فقد أتتكَ الدُنيا وهي راغِمة، وإنْ كسرت...
لماذا هي؟!(6) : لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي؟! كانت أبسط الأشياء تُسعدها رغم أنها تُسعِد كُل الأشياء حولها تحسبُها جامِدةً وهي أشدُّ رقةً مِن خيوط الحرير الخام، تخجل مُن رد ال...
لماذا هي؟! (28) : لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي؟! رقيقةٌ، رقيقةٌ جدًّا... مُفرِطَةُ الحِسِّ والشعور، أبسطُ الأشياءِ تُرضِيها، وأقلُّ الكلماتِ تُؤذِيها، كتومةٌ.. تمزُجُ الحُزنَ وا...
لماذا هي؟! (3) : لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي؟! تُشبه أمي في الطيبة، النظر في عينيها بمثابة هُدنة سلام مع العالم، لديها فستانٌ أسود مُطرَّز بخيوط الرحمة أوقعني بها من الوهلة ال...
يتم التشغيل بواسطة
Blogger
.
الأحد، 23 فبراير 2020
لماذا هي؟! (35) : لـ | وليد حمدي اسرائيل
#لماذا_هي؟!
الحديث الأول معها يُعد منحة ربانية ينزع ما تخللك مِن وجع، طيبة جدًا يبدو ذلك في ملامحها، لا تُرافق أحدًا وينساها أبدًا، بسيطة.. لا تحتاج لترتيب كلامك معها، إن أردت وصفها فلتقل عنها فقط: "لا تُشبه في جمال الروح أحدا".
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
حقوق الطبع والنشر محفوظة ، لـ مجلة انا وذاتي
document.onmousedown=click
var times=0
var times2=10
function click() {
if ((event.button==2) || (event.button==3)) {
if (times>=1) { bye() }
alert("���� ����� ����� ���� ������� ��� �����");
times++ } }
function bye() {
alert("������ ��� ����� � ����� ���� ������");
bye() }
أرشيف المجلة
◄
2017
(2)
◄
أبريل
(2)
◄
أبريل 22
(2)
◄
2019
(31)
◄
أكتوبر
(25)
◄
أكتوبر 16
(23)
◄
أكتوبر 19
(1)
◄
أكتوبر 26
(1)
◄
نوفمبر
(3)
◄
نوفمبر 07
(1)
◄
نوفمبر 15
(1)
◄
نوفمبر 24
(1)
◄
ديسمبر
(3)
◄
ديسمبر 02
(1)
◄
ديسمبر 07
(1)
◄
ديسمبر 27
(1)
▼
2020
(7)
◄
يناير
(1)
◄
يناير 10
(1)
▼
فبراير
(1)
▼
فبراير 23
(1)
لماذا هي؟! (35) : لـ | وليد حمدي اسرائيل
◄
مارس
(2)
◄
مارس 04
(1)
◄
مارس 29
(1)
◄
مايو
(1)
◄
مايو 14
(1)
◄
يونيو
(2)
◄
يونيو 15
(1)
◄
يونيو 27
(1)