Social Icons

الاثنين، 2 ديسمبر 2019

لماذا هي؟! (31): لـ | وليد حمدي اسرائيل

#لماذا_هي؟!
لا أعلم، ولكن بالنظر إلى البراءة المُعتَّقة في ملامح وجهها الطفولي تشعُر وكأنها هبةٌ ربانية ساقها اللَّه لتمتص الحُزن وتجبُر الكسر وتترك أثرًا طيبًا لا يُمحَى من قلوب الطيبين. 
لها قُدرة عجيبة أن تجعلك مطمئنًا وإن فقدت هي ذلك، إنَّ الذي يكتفي بها يستطيع أن يُقسم على أنه في غنىً تام عن نساء العالمين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حقوق الطبع والنشر محفوظة ، لـ مجلة انا وذاتي