#لماذا_هي؟!
تُحفة ربانية، لُطف العالم أقسمَ باحتلالها على حينِ غفلةٍ منها، بريئة كأحضان الأطفال و لهفة الأُمهات، كالغُزلان لا تملَّ النظر إليها، إنَّ الذى يراها للمرة الأولى عليه أن يتوخىَّ الحذر منِ الوقوعِ فيها حُبًا، فثمة شئ في ملامحها يجعلك منبهرًا : حاشا للبراءة هذهِ أن تكونَ بشرًا مثلنا!! :))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق