#لماذا_هي؟!
عفيفة تُشبه حبَّات العرق الحلال، رقيقة كترنيمة لبيتهوڤين أو معزوفة ساحرة لعُمر خيرت، تُشبه في الحُسن فاتن حمامة في فيلم عربي قديم، تفتخر باسمها جدًا وكأنهُ أحد كواكب المجموعة الشمسية، سهم حُب رُمي عمدًا في قلب الدُنيا، لو مرَّت خلالك بحُبٍ لأجادت، ولو أجادت لأصابت، ولو أصابت ما شُفِيتَ منها أبدًا، في ملامحها قصيدة شِعر مطلعُها : هُنا لطُف العالَم اجتمَع! :))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق