#لماذا_هي؟!
تُشبه أمي في الطيبة، النظر في عينيها بمثابة هُدنة سلام مع العالم، لديها فستانٌ أسود مُطرَّز بخيوط الرحمة أوقعني بها من الوهلة الأولى، تُساهم في ابتلاع أحزاني كُلما مسَّ كفي كفيها ولو خيال، تعشق الأطفال والكارتون وغزل البنات وهي التي لا يليقُ الغزل إلا بها، لها اسمٌ كحبَّات السُكر يُجري ريقي كالمُسافِر الصائم، عامةً هي بنت وفي قلبي سِت البنات :))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق